Friday, November 23, 2007

مفتى الديار المصرية ... بعد أذنك لحظه


النهارده قريت فى مصراوى مجموعة من الفتوى على لسان الشيخ على جمعه مفتى الديار المصريه , الشيخ كان بيستدل بأحديث بصراحه كنت أول مره أسمعها وحسيت أنها غريبه شويه المهم روحت على موقع الدرر السنيه وكانت دى نتيجة البحث




- بينا أنا أمشي مع النبي صلى الله عليه وسلم في ناحية المدينة وامرأة على حمار يطوف بها أسود في يوم طش إذ أتت يد الحمار على وهدة فزلق فصرعت المرأة فصرف النبي صلى الله عليه وسلم وجهه كراهية أن يرى منها عورة فقلت : يا رسول الله ! إنها متسرولة ، فقال رحم الله المتسرولات ، وقال : البسوا السراويلات وحصنوها نسائكم عند خروجهن
الراوي: سعد بن طريف - خلاصة الدرجة: لا أصل له - المحدث: ابن الجوزي - المصدر: موضوعات ابن الجوزي - الصفحة أو الرقم: 3/214

103803 - رحم الله المتسرولات
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: ضعيف جداً - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 3252

92060 - رحم الله المتسرولات من النساء
الراوي: أبو هريرة و سعد بن طريف و مجاهد - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 3102

---------------------------
وده الخبر منقول من مصراوى

القاهرة- أكد الدكتور علي جمعة مفتي مصر أنه لا يصح للمرأة ارتداء النقاب في الدول الأجنبية المسافرة اليها، لان ذلك يعد على عكس عادة البلد، وقد يسبب مشاكل سياسية بين الدولتين وهذا لا يصح.

وقال في لقاء اوردت وكالة الانباء الاسلامية جانبا منه، وهو يرد على سؤال حول الاختلاط بين الشباب: هناك فرق بين الاختلاط والخلوة، موضحا ان وجود رجال ونساء المسلمين في مكان واحد يحدث دائما في الصلاة والحج، أما الخلوة فلها شروط عند العلماء وهي وجود رجل وامرأة منفردين في مكان يستأذن الدخول اليه، وبذلك لا وجود للخلوة بين المرأة وسائق التاكسي أو في المصعد وغيرها من المواضع التي لا يستأذن للدخول اليها.

وعن حكم الدين في لبس المرأة للبنطلون اكد ان الرسول صلى الله عليه وسلم احل لبس المرأة للبنطلون مشيرا الى رواية تقول ان امرأة كانت تركب دابة فسقطت من عليها، فغض رسول الله صلى عليه وسلم بصره فقال له الصحابة يا رسول الله أنها متسرولة فقال رسول الله: رحم الله المتسرولات. لكن يجب في زي المرأة أن يكون محتشما لا يكشف ولا يشف واذا توافرت هذه الشروط يكون زيا شرعيا.

وردا على سؤال عن الصلاة في المساجد التي بها أضرحة قال: ان الصلاة في المساجد التي بها أضرحة تضم أهل البيت والأولياء والصالحين مشروعة لأن الصلاة لله تعالى وليست لصاحب القبر أو الضريح، ولا يمكن أبدا القول ببطلان صلاة المسلمين وحرمتها في المسجد النبوي الشريف، لأنه يضم قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقب أبي بكر، وقبر عمر، رضي الله عنهما، وأما حديث عائشة رضى الله عنها في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد. فهذا معناه السجود لها على وجه تعظيمها وعبادتها كما يسجد المشركون للأصنام.

وحول سفر المرأة بدون محرم أشار الى أن هناك اختلافا في تفسير حديث "لا تسافر امرأة تؤمن بالله واليوم الآخر فوق ثلاث الا ومعها محرم". فبعض العلماء يرون أنه حديث مطلق فحينما تسافر امرأة يجب أن يكون معها محرم، وهناك من يقول انه ارتبط بموقف خلال عهد الرسول لتحقيق أمن الدولة الاسلامية على نسائها من تعرضهن للخطف على أيدي المشركين وبناء على ذلك فاذا أمنت المرأة على نفسها، فيجوز لها تسافر من دون محرم، أما اذا كانت هناك حالة حرب أو قطع طريق وغيرها من الأمور فلا يجوز لها السفر بمفردها وترجع للحكم الأصلي.

1 comment:

Anonymous said...

و البقية تأتي ......